دعا وزير الشؤون الإسلامية صالح آل الشيخ إلى مخاطبة العقل الغربي بطريقة تعريفية مشوقة، مع أهمية توفير مصادر المعرفة الصحيحة؛ «لأنها ليست موجودة دائما فالموجود معرفة مشوهة، خصوصا في ما يتعلق بتفاصيل حياة وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم».
وشدد الوزير في الاجتماع الدوري الذي عقد في الرياض أمس (الإثنين) مع رئيس وأعضاء مجلس نظارة أوقاف السلام، بحضور نائب المشرف العام على حملة المليار في السيرة النبوية باللغات العالمية، على أنه لا مكان بيننا للمعتذر وللمتخاذل والمتباطئ والمحبَط، «نحن نرى دائمًا أن الفأل هو الأساس، فأل في إيمان الناس وفي إقبالهم على دينهم. مشيرا إلى تعطش المسلمين وغيرهم للمعرفة عن الإسلام والنبي والقرآن».
وأضاف آل الشيخ: عمِلنا في الوزارة برنامجا لننتقل به من المناشط الدعوية المباشرة إلى برنامج التبادل المعرفي، وهو خطوة للاتصال مع العالم بلا استعلاء بمعنى أننا لا نقول عندنا شيء سنلقيه عليكم بل نقول: نود أن تعرفونا ونعرفكم، نبين لكم من نحن وتبينون لنا من أنتم، منوها إلى أن البرنامج بدأت الوزارة في تنفيذه بعد حادثة الرسوم المسيئة للنبي -صلى الله عليه وسلم- وعقدنا لقاءات في مراكز البحث والجامعات في أوروبا والصين واليابان وأستراليا وغيرها، وقد وجدنا لهذا العمل صدى كبيرا جدّا في تلك المناطق.
وخلص وزير الشؤون الإسلامية إلى أن الأعمال الصالحة ليس لها حد وليس لها باب يغلقها؛ لأنها متجددة بحسب حاجات الناس، والناس مطلوب منهم أن يفتحوا أبواب الخير دائما في كل وقت وزمن بحسب ما يناسب الزمان والمكان والظروف.
وشدد الوزير في الاجتماع الدوري الذي عقد في الرياض أمس (الإثنين) مع رئيس وأعضاء مجلس نظارة أوقاف السلام، بحضور نائب المشرف العام على حملة المليار في السيرة النبوية باللغات العالمية، على أنه لا مكان بيننا للمعتذر وللمتخاذل والمتباطئ والمحبَط، «نحن نرى دائمًا أن الفأل هو الأساس، فأل في إيمان الناس وفي إقبالهم على دينهم. مشيرا إلى تعطش المسلمين وغيرهم للمعرفة عن الإسلام والنبي والقرآن».
وأضاف آل الشيخ: عمِلنا في الوزارة برنامجا لننتقل به من المناشط الدعوية المباشرة إلى برنامج التبادل المعرفي، وهو خطوة للاتصال مع العالم بلا استعلاء بمعنى أننا لا نقول عندنا شيء سنلقيه عليكم بل نقول: نود أن تعرفونا ونعرفكم، نبين لكم من نحن وتبينون لنا من أنتم، منوها إلى أن البرنامج بدأت الوزارة في تنفيذه بعد حادثة الرسوم المسيئة للنبي -صلى الله عليه وسلم- وعقدنا لقاءات في مراكز البحث والجامعات في أوروبا والصين واليابان وأستراليا وغيرها، وقد وجدنا لهذا العمل صدى كبيرا جدّا في تلك المناطق.
وخلص وزير الشؤون الإسلامية إلى أن الأعمال الصالحة ليس لها حد وليس لها باب يغلقها؛ لأنها متجددة بحسب حاجات الناس، والناس مطلوب منهم أن يفتحوا أبواب الخير دائما في كل وقت وزمن بحسب ما يناسب الزمان والمكان والظروف.